عمدت مديرة المركز الثقافي أبي قاسم الزياني بخنيفرة إلى إجبار عاملتين للنظافة بالمركز الإشتغال في منزلها إلى جانب عملهما بالمركز.
وحسب وثيقة توصل بها “الأهم24” فإن (ن/ج) و (ف/ع) تعملان بالمركز المذكور تشتكيان من إستغلال المسؤولة الثقافية، إذ رغم أنهما عاملتين لشركة النظافة بالمركز حسب العقود المبرمة بيينا وبين الشركة إلا أن المديرة تطالب منهما الإشتغال عندها بمنزلها عوض المركز.
وأضاف الوثيقة أن الأمر لم يقف عند هذا الحد بل إن المديرة هددتهما بالطرد من العمل في حالة عدم الإستجابة لطلبها الرامي يالإشتغال بسكنها.
وعبر حقوقيون عن إستنكارهم لهذا الأسلوب الذي يرجع لزمن السخرة وإستغلال الإنسان في خدمته، مؤكدين أن ما تقوم به المسؤولة يعد إستغلالا للنفوذ وخرقا للقانون يتطلب المحاسبة.
وطالب الحقوقيون الوزير محمد المهدي بنسعيد، بالتدخل العاجل ووضع لهذا الإستغلال غير الإنساني، وإتخاذ ما يلزم ضد المعنية بالأمر.
شكرا لكم على تغطية الحدث، بادرت تشكرون عليها، ولكن لماذا لمن تسألوهن على المبلغ الذي يتقاضونه، تعميق البحث ضروري . فالجريمة أكبر عندما تبحثون في الموضوع خيث هناك تلاعب بين الشركاتال التي تعمل في المجال بتواطء مع المسؤولين.
عاملات النظافة يتقاضون 900 درهم أي يذهب الباقي
الحراس الأمن يتقاضون بين 2000درهم و 1900 درهم العبث هذا
ضف الى ذلك التلاعب في العدد
الشفور يؤدي المرأة الحمام ثم الى السوق
المرأة (إمرأة المدير) موظف في الثقافة بني ملال ولا يوم خدمتو لمدة 5 سنوات
حارس أمن أستاذ يعمل الساعات الإضافية عند المدير بمكتب الإدارة
عاملة النظافة تتسالي من الإدارة )المحافظة)وتعمل عند المدير الى معجبهاش الحال اجري عليها
عدد حراس الأمن يتلاعب فيه السيد المدير كل مرة يأتي بمتدربات لمدة شهر حتى 4 أشهر ثم يطردهم
……
ازيد أزيد خرقات لا تعد ولا تحصى